A Secret Weapon For ما هو قوة المرأة

– تحيط نفسها بأشخاص أقوياء وإيجابيين، ولا تتوافق مع الناس السلبيين.

نكاح الإستبضاع: وهو قول الرّجل لزوجته في الجاهليّة:«أرسلي إلى فلانٍ فاستبضعي منه» أي اطلبي منه المباضعة (الجماع)، ويحدث الاستبضاع رغبة في أن ينجب الرجل طفلًا يحمل صفات الرجل الآخر من شجاعةٍ وفروسية وحكمة وقيادة.

كما تم تنظيم حدث للتواصل الشبكي، أطلق عليه اسم "صالون السياسة"، لإشراك المرشحات وتمكينهم من الوصول إلى جمهور أوسع يشمل وسائل الإعلام والمواطنين والمواطنات وشخصيات الأحزاب والشخصيات السياسية الدولية من خلال المناقشات ومجموعات النقاش والخطب حول قضايا المساواة بين الجنسين.

نفيسة بنت الحسن بن زيد بن الحسن بن علي لقبت بنفيسة العلم، كانت تحضر مجلس الإمام مالك بن أنس في المدينة المنورة، واشتهرت بالعلم والصلاح، وبعد انتقالها إلى مصر أقامت مجلسًا علميًا كان يحضره أشهر علماء ذلك العصر، حيث بلغ من علمها أن اعتُبر الإمام الشافعي من تلاميذها.

قولي "لا": الرضوخ أكثر ما يُفقد المرأة قوَّتها ويجعلها شخصاً تابعاً لا وجود له، لذا عليها أن تحذر هذا الأمر، وتُدرِّب نفسها على الرفض عندما لا تكون راضية عن أمر ما، فلا ترضخ أو تقبل بما لا يُناسبها، بل تُناقش وتُجادل و تُملي شروطها أيضاً.

حيثُ إنّ المرأة القوية تؤمن بذاتها وتُخلص لمبادئها وقيمها المختلفة، وتعي تماماً أهمية الطموح والوصول إليه، وتسعى دائماً إلى استغلال مكامن قوتها في تطوير ذاتها والوصول إلى تطلعاتها لتحقيق أفضل النتائج المُخطط لها في المستقبل، كما للمرأة القوية قدرة على الدفاع عن أفكارها ونشرها بطريقة سلمية وفي الوقت المناسب وإن كانت أفكاراً مُتضادة مع الآخرين، بطريقة تضمن بها احترام ذاتها وبالطبع إحترام آراء الآخرين،[٥] كما تُؤمن المرأة القوية أنّ المثالية والكمال ما هو إلّا سعي وراء الخيال ومضيعة للوقت وزيادة في معدلات التوتر والقلق في ضوء السعي وراء تحقيق ذلك دون جدوى، حيثُ تُخطط مزيد من المعلومات المرأة القوية وتضع طرقاً قابلة للتفيذ وإن كانت صعبة المنال ولكنها غير مستحيلة.[٦]

الحديث عن المرأة وحقوقها لا ينقطع سواء أكان هذا الحديث غرضه فعلا حصول المرأة على حقوقها، أم أكان غرضه سيئا وهو إبعاد المرأة عن دورها الريادي في بناء المجتمع، وجعلها خلقا آخر متخليا عن طبيعته الفسيولوجية والنفسية، التي تساعدها على القيام بمهامها.

يقول المهاتما غاندي "إنَّ القوة لا تأتي من القدرة البدنية، وإنَّما من العزيمة التي لا تُقهر".

إن المرأة في نظر الإسلام هي إنسان مكلف وليس بينها وبين الرجل أي فرق في القيمة الإنسانية والإيمانية، وإنما جعل القوامة بيد الرجل بسبب قوة الرجل الجسمانية والنفسانية والتي تناسب مواجهة ظروف الحياة الخارجية للأسرة لحمايتها وتموينها.

فالقوامة إذًا مسؤولية وتكليف أكثر مما هي تشريف وتكريم، فالرجل مسؤول عن نفقة المرأة ومصاريفها حتى تنسى هي هذه الهموم وتتفرغ لمهمتها الكبرى التي خلقها الله لها بالدرجة الأولى، ولا يصلح لها إلا هي وحدها، فمن الخطأ أن يزجّ بالمرأة في أتون العمل المرهق الذي لم تخلق له، وليس لها قبل به ولا يساعدها تكوينها الجسمي.

النساء القويات هن نساء مميزات يحدثن تغييرات كبيرة في هذا العالم بفضل سعيهن لتحقيق رؤيتهن وأحلامهن، كما تعتقد هؤلاء النساء أن الحياة أقصر من أن يعشنها مقيدات، فالمرأة القوية ستقلب موازين هذا العالم لتترك بصمة دائمة.

ولكن وللأسف الشديد فإنّ العديد من النساء في العالم يتعرّضن لانتهاكات في حقوقهن، ومن أكثر هذهِ الإنتهاكات:

هي رفيدة الأنصاريّة أو الأسلميّة؛ وهي من قبيلة أسلم، وكان لها دور فاعل في الإسلام خاصة في المعارك والغزوات، حيث كانت تُداوي الجرحى من المسلمين، كما أنّها تُعدُّ أول ممرضة في الإسلام، وكان رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- قد أوصى الصحابة أن ينقلوا سعد بن معاذ -رضي الله عنه- بعدما أصابه سهم في غزوة الخندق إلى خيمتها، حتى تقوم بعلاجه ورعايته.[٤]

وقد جاءت العديد من آيات القرآن لتأكد على مبدأ تكريم الإنسان والمساواة بين الجنسين يقول الله في سورة الإسراء:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *